– أكثر ما سيخدعك فى عماد رزق هدوؤه البالغ ، ولكن هدوء عماد مثل هدوء البحر الذى يخفى تحته عوالم بالغة الإثارة، وستتأكد من هذا عندما تطالع أعماله، فعماد الذى يبدو لك أنه يتعامل مع الحياة على نار هادئة ولا يميل إلى التفلسف صاحب نظرة صاخبة جدا فى الحياة عبرت عنها موضوعات وخطوطه وألوانه .
– ربما ساعدت نشأته الريفية والحياة بين الحقول المترامية التى انطبعت فى خياله مثل `كادرات مفتوحة`فضلا عن فترة تكوينه وكونه `اشتغل على نفسه` منذ وقت مبكر فى حياته، فى أن يكون فنان `مناظر` من طراز نادر .
– ما كل هذا الضخب والحركة والتوقد وحب الحياة , ما كل هذه الحشود البشرية والحميمة مع البشر والأمكنة، هو كرسامى المناظر الكبار يهتم بجو اللوحة ولكن بطريقته وأسلوبه الخاص .
– ما كل هذا الضخب والحركة والتوقد وحب الحياة , ما كل هذه الحشود البشرية والحميمة مع البشر والأمكنة، هو كرسامى المناظر الكبار يهتم بجو اللوحة ولكن بطريقته وأسلوبه الخاص .
– عماد رزق ليس أول فنان يصور حركة الناس فى الأسواق والمقاهى، ولكن أسلوبه الخاص يجعلك تجزم بينك وبين نفسك أن عماد أول من صور هذه الأماكن مثلما تجزم أن فنانا مثل فان جوخ أول من رسم المقهى الباريسى أو الطبيعة، ومع ان عماد لا يخفى إعجابه بفان جوخ ويتوقف كثيرا عند رمبرانت واهتمامه بالجو العام للوحة من حيث الضوء والضل واللون، ولكن سيظل رسامه الأثير فنان المناظر الإنجليزى الذى عاش فى أواخر القرن الثامن عشر تيرنر، الذى كانت له طريقته الخاصة فى رسم السماء والماء والضوء الساطع والعواطف وحركة دوامات البحر .
– الإحساس العالى جدا بالمنظر هذا ما تستشفه من أعمال عماد رزق الذى بدأ تعبيريا ثم أصبح تأثيريا ولكن بطرقته ومفهومة تستغرب جداً من سيطرته على اللوحة المفتوحة على تفاصيل كثيرة بدءا من الحشود البشرية فى الأسواق الشعبية وعلى المقاهى وانتهاء بتفاصيل تشى بشخصية المكان الذى يمثل خلفية اللوحة،أنها قدرة فذة فى توصيل الإحساس الذى يريده من خلال جو احتفالى يتوسل بالخطوط وألوان الباستيل والزيت والأكوريل والأكريلك .
– أكاد أقول إن عماد رزق الذى يتحرك فى فضاء واسع وبحرية نادرة على سطح لوحاته بالشكل الذى لم يقلد فيه أحد – وبالطريقة التى تظن معها أنك ترى هذه الاماكن لأول مرة !
إنه بالفعل ` ملك ` المناظر !
– الإحساس العالى جدا بالمنظر هذا ما تستشفه من أعمال عماد رزق الذى بدأ تعبيريا ثم أصبح تأثيريا ولكن بطرقته ومفهومة تستغرب جداً من سيطرته على اللوحة المفتوحة على تفاصيل كثيرة بدءا من الحشود البشرية فى الأسواق الشعبية وعلى المقاهى وانتهاء بتفاصيل تشى بشخصية المكان الذى يمثل خلفية اللوحة،أنها قدرة فذة فى توصيل الإحساس الذى يريده من خلال جو احتفالى يتوسل بالخطوط وألوان الباستيل والزيت والأكوريل والأكريلك .
– أكاد أقول إن عماد رزق الذى يتحرك فى فضاء واسع وبحرية نادرة على سطح لوحاته بالشكل الذى لم يقلد فيه أحد – وبالطريقة التى تظن معها أنك ترى هذه الاماكن لأول مرة !
إنه بالفعل ` ملك ` المناظر !