قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند اليوم الثلاثاء إن تهديد المتطرفين الإسلاميين لفرنسا وأوروبا لم يكن أبدا بمثل ما هو عليه من الخطورة الآن وذلك بعدما هاجم شخصان مواليان لتنظيم الدولة “داعش” كنيسة وذبحا قسا مسنا.
و أضاف في خطاب قصير بثه التلفزيون أن الحرب على المتشددين الإسلاميين في الخارج والداخل ستكون طويلة.
و قال “في مواجهة هذا التهديد الذي لم يكن أبدا أكبر مما هو عليه في فرنسا وأوروبا فإن الحكومة عازمة بكل تأكيد (على هزيمة) الإرهاب.”