وأكد أن هذه التسوية السياسية يجب أن تقوم على أساس مخرجات مؤتمر برلين وإعلان القاهرة بحيث يتم الوصول إلى حكومة وحدة وطنية تنزع السلاح الموجود خارج إطار شرعية الدولة.

وقال إن تركيا يجب أن تعود إلى مسالمة في فضائها العربي والمتوسط بعد تحقيق التسوية السياسية.

وفي الوقت نفسه،أكد الحويج أن حكومته مستعدة لكل الخيارات الأخرى ولا سيما في حال تغول الميليشات أكثر واتساع العدوان التركي.

وزير الخارجية نفى الاتهامات التي تروج لها ميليشيات طرابلس ضد الجيش الوطني الذي انطلق من أجل تحرير العاصمة طرابلس من قبضة الميليشيات.