وأشاد بالتطورات الأخيرة الحاصلة في ليبيا على الصعيدين العسكري والأمني، لا سيما فيما يتعلق بإعادة فتح الطريق الساحلي بين سرت ومصراتة، وانسحاب القوات أو المقاتلين الأجانب مما يسمى “مثلث سرت”.

بالإضافة إلى تطورات الجانب الاقتصادي، فيما يتعلق باستئناف إنتاج وتصدير النفط، متأملًا إحراز تقدم في إصلاح وتوحيد حرس المنشآت البترولية لحماية المواقع النفطية.

كما ويأمل أن تظل العملية السياسية في ليبيا تحت راية وساطة الأمم المتحدة وعملية برلين، مشيرًا إلى ضرورة حماية الفضاء التفاوضي الليبي من التدخلات الأجنبية والداخلية.