ليبيا- نبه المحلل السياسي الأميركي “جون ستيبلينغ” لخطورة التدخلات المتوقعة من قبل إدارة الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن في عدد من الملفات منها الملف الليبي.
“ستيبلينغ” أوضح في تصريحات صحفية لشبكة أخبار “بريس” الناطقة بالإنجليزية تابعتها وترجمتها صحيفة المرصد أن بايدن هو ذلك الرجل الذي يفضل التدخل الحكومي بحرية، حينما يتعلق الأمر بتعزيز الحقوق الفردية والحريات المدنية والديموقراطية.
وأضاف “ستيبلينغ” أن هذا الأمر قاد لنهايات مأساوية في ليبيا وسوريا والعراق وغيرها من الدول، مختتمًا تصريحاته بالتأكيد على أن سجل بايدن في هذا المجال مروع بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
ترجمة المرصد – خاص