ليبيا – أعرب السياسي الليبي رضوان الفيتوري عن أسفه الشديد بسبب قيام الأطراف الدولية بما فيها الجانب الأوروبي بإطالة أمد الأزمة الليبية لتعميق الانقسام والاستمرار في نهب خيرات البلاد عن طريق عدد من العملاء في الداخل، متسائلًا: ماذا كان يفعل محافظ المصرف المركزي الصديق الكبير على ظهر البارجة البريطانية؟
الفيتوري انتقد في تصريحات خاصة لموقع “اليوم” الحفاوة الكبيرة، التي حظيت بها البارجة من طرف نائب رئيس المجلس الرئاسي موسى الكوني، ووزيرة خارجية حكومة عبدالحميد الدبيبة نجلاء المنقوش، وعدد من المسؤولين الليبيين وسفراء عدد من الدول.