ليبيا – قال الصحفي علي اوحيدة المقيم في بروكسل ببلجيكا،إن أصدق شهادة محايدة وموضوعية في تقييم” 17فبراير” في يوم قيامها هو الانهيار التام لسعر صرف الدينار الليبي غير ذلك مهاترات ومزايدات فارغة.
اوحيدة وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”،تابع حديثه:”17 فبراير، هو عيد الأغبياء ،لأن لا أحد يحتفل بدخول المرتزقة لغرفة نومه”.
وواصل حديثه:” هناك العديد من اللذين يتبجحون علنا بأن كان لهم دور حاسم في حركة فبراير،ولكن حتى الآن لم يتجرأ أحد منهم (وبوجه مكشوف) أن يروي مجرد حدث موثق وبتفاصيله أمام الناس… لماذا ؟ لأنه سيضطر للاعتراف أنه عمل مجرد مقدم إحداثيات لأطراف أجنبية”.