ليبيا- إستضاف برنامج البلاد الذي أذيع الأحد عبر قناة ليبيا 218 العضو المقاطع للمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق علي القطراني ليتحدث عن أمور عدة من بينها الإتهامات الموجهة له من قبل القنصل الليبي في الإسكندرية المستقيل مؤخراً من عمله عادل الحاسي.
الإستضافة التي تابعتها صحيفة المرصد تضمنت تفاصيل الإتهامات التي وجهها الحاسي للقطراني فضلاً عن مواضيع أخرى تقدمها لكم المرصد من خلال الحوار التالي:
س/ أنت بالتاكيد تابعت المقابلة الحصرية مع القنصل السابق عادل الحاسي وذكر إسمك من خلالها وقضية العقار الليبي وعقد صفقات تخص أملاك ليبية في مصر؟
ج/ تحية لك ولأسرة قناة 218 على الرغم من التأخير نحن كنا طالبين الرد والمفروض بعد اللقاء مباشر ولكن لظروفكم ونحنا قدرناها وطبعا هذه القضية نحن نعتبرها مثل القضايا الأخرى نحن بالذات متهمين وملاحقين ولدينا الكثير من الأعداء الذين يحاولون أن يشوهوا في أكثر من قضية ولكن هذه القضية قضية رأي عام وأنا رأيت الفيس وكثير من الأصدقاء وكثير من الإتصالات أكدوا على أنه لابد أن أرد ونخرج وأنا سعيد أن أكون معكم.
أنا أريد أن أتحدث عن نفسي لأني أريد إعطائك حقائق مهمة لك وللمشاهدين لا تربطني بأي شخص تم إتهامه علاقة وهو يدافع على نفسه لأنه ممكن بعض الأشخاص الذي أتهمهم أنا لا أتحدث معهم نهائياً وبيننا خلاف سياسي وما غير ذلك وأولاً موضوع الأرض والمستند الذي جاء به السيد عادل الحاسي بإعتبار أن السيد علي القطراني حاول يمرر قطعة أرض توكيل خاص بإسم محمد مفتاح محمد القطراني طبعا لو تلاحظون أن العقد في عام 2013 في شهر سبتمبر.
هذا العقد قبل أن يأتي مجلس النواب بسنة ومجلس النواب أنا كنت فيه في الـ4 من أغسطس عام 2014 هذا جانب والجانب الثاني أن السيد عادل هذا المستند الذي أخرجه هو رجل قنصل والمفروض ملم بهذه الأمور كيف غفل عليه أنه في سنة 2013 والذي لا يعرفه السيد عادل لو نرى محرر العقود إسمه فتحي فرج الحاسي وحسب ما سمعت من الإستثمارات الذي هو يملك الأرض التي يدعي فيها هو رئيس مجلس إدارتها خالد خليفة الحاسي.
والسيد خالد خليفة الحاسي قال لي سيد فتحي هذا رافع قضية في هذا العقد أنه في شخص مزور عليه وخالد خليفة هو من إتصل بي من حوالي 5 أو 6 شهور وقال يا علي في شخص إسمه محمد مفتاح محمد القطراني هذا الشخص مزور عقد على شخص إسمه فتحي ويدعي كلام وحول لي هذه المستندات وحول لي جواز السفر لمحمد مفتاح وقال لي أريد أن تسأل لي عن هذا الشخص وهل تعرفه.
وأنا طبعاً بدوري أريد أن أسأل عن هذا الشخص من يكون محمد مفتاح محمد القطراني أولا لقب القطراني هذه قبيلة الآلاف منهم في الأبيار وفي منهم في بنغازي والجميع يحمل لقب القطراني وأنا حتى الشخص محمد القطراني هذا لا أعرفه وعندما سألت عن هذا الشخص وصلت لعند أنه فعلا إسمه محمد مفتاح محمد القطراني
طبعاً عندما سألت من هذا الشخص قالوا لي نحن نعرفوه بإسم خيري وقالوا لي هذا الشخص حياته من السبعينات والثمانينات هو متخصص بالصكوك من دون رصيد وفي قطاع الأراضي وحياته كلها تزوير وقضاياه كثيرة وعنده مشاكل إجتماعية كثيرة وهو ليس محتك بالقبيلة وعلى فكرة هذا الشخص هو والد المذيعة التي في قناة النبأ التي هي إسمها رجعة وتسمي نفسها ميس الريم هذا أبوها يعني أنا علي القطراني لو أريد أن ازور وأتخذ إجراءات أرض يعني آتي بهذا الشخص هذا جانب.
والجانب الثاني الذي طلع تحدث به السيد عادل الحاسي قال أن علي القطراني حاول أن يبيع الأرض وأجج الرأي العام بـ15 مليار وتساوي 850 مليون دولار وأنا طبعاً إتصلوا بي جماعة الإستثمار وعندهم ما يقولوا وقالوا هذا يحكي كلاماً غير منطقي ونحن سوف نرد عليه بطريقتنا ونحن هذه الأرض لا يمكن أن يكون فيها بيع هذه الأرض السلطات المصرية لا تسمح بالبيع نهائياً في هذه الأرض وهو قال أنه مرر هذا العقد وأتى به عن طريق السيد خالد العوامي الذي هو نسيب علي القطراني والذي هو من عينه بالقنصلية.
وقال السيد عادل أنه حاول أن يمرر هذا العقد عن طريق خالد العوامي وعن طريق الذي يدير قسم التصديقات وأنه هو من أوقفه وأنا شخصياً قمت بالإتصال بالسيد الذي يدير قسم التصديقات الذي إسمه عادل وهو إبن اللواء خليفة المسماري قلت له يا عادل العقد الذي يعرفه السيد عادل الحاسي ويقول أن هذا العقد أتاني عن طريق خالد العوامي قال لي هذا الكلام غير صحيح ونحن اليوم كنا في إجتماع وتأكدت بحضور القنصل الجديد.
وتأكدت أنه لم يأتي خالد العوامي بهذا العقد نهائياً وأن الكلام الذي قاله السيد عادل الحاسي عن الختم قال لي غير صحيح نهائياً ولا يوجد ختم للقنصلية نهائياً وهذا كلام الشخص الذي يدير قسم التصديقات والجانب الذي يقول لك خالد العوامي الذي تم تعيينه من علي القطراني في القنصلية ويتقاضى الرواتب وأنا اقول لك على الهواء مباشرة إذا خالد العوامي أنا من عينته أو أتيت به للقنصلية فمن الغد سأترك العمل السياسي وأقدم استقالتي نهائياً.
وهو تم تعيينه وكانت قد رشحته الحكومة المؤقتة عن طريق مسعود بوصوة الذي شغل منصب وزير العمل على إعتبار أن 3 أشخاص هم الذين رشحوهم وأنا لا علاقة لي بهذا الموضوع نهائياً.
وموضوع الأرض الآن أجج الرأي العام وأنا إتخذت إجراءات قانونية وأخذت العقد من العام 2013 وعندنا ما يفيد أن عادل الحاسي لا صحة لكلامه وأنا أريد فرضياً الآن عادل الحاسي لو أن علي القطراني بصدق قال على هذا العقد هو يقول أنا بقيت 34 يوم في القنصلية والقنصلية كان فيها السيد محمد صالح وهو صديقي وأعرفه ودائماً مع بعضنا هل ننتظر عادل الحاسي ليأتي للقنصلية ونقدم له العقد كيف هذا يا أخي كلام غير منطقي ثانياً الذي زور العقد هو إبن عمك فتحي الحاسي.
السيد عادل الحاسي يحكي في الإعلام ويقول هذا فساد وأنا مستعد أن أمتثل لأي جهة تحقيق وأنا أقول لك يا سيد عادل الحاسي أنا بدأت في إجراءاتي القانونية والآن موجودات لدى المحامي عبد السلام بو شقمة والآن يقوموا بتفريغ الكلام الذي قلته بالكامل وقضيتنا ستكون غداً أو بعد الغد أمام المحامي العام الموجود لدينا في بنغازي السيد إبراهيم الدرسي وأنا عندي حصانة والآن أرفع الحصانة عن نفسي لا يمنعني أحد من رفع الحصانة وأنا سأمتثل أمام المحامي العام.
إذا تقول يا سيد عادل أنا لا آتي إلى بنغازي وأنا أقول لك أنا أثق في القضاء الليبي أين ما كان وأنا أعرف أن القضاء واحد في ليبيا بالكامل وننقل هذه القضية للبيضاء والسيد المحامي العام أو السيد النائب العام في طرابلس يشكل لجنة بناء على الشكوى التيي أنا قدمتها وأمثل أنا والسيد عادل الحاسي أمام هذه اللجنة إسبوع إسبوعين يحققون معنا ومن هو مدان سوف يدخل السجن ومن ليس عليه شيء يتوكل على الله ويخرج.
وإذا أنت تقول أنا في البيضاء لا أقدر على المجيء أنا أقول لك يا سيد عادل الحاسي تفضل هذه طبرق التي يقولون عنها دار السلام وآمنة وطبعاً القضاء يتبع بعضه وكلها محاكم والنيابات تشكل لجنة بهذا الموضوع ونمثل أنا وإياك أمام لجنة التحقيق التي في طبرق التي تتبع النائب العام في طرابلس وتتبع المحامي العام في بنغازي وإذا تقول طبرق لا آتي إليها أنا وأنت نأتي إلى شحات وفيها محكمة ونيابة وتشكل اللجنة وهذا هو مكانك وأولاد عمك وهي مدينة الحاسي وحتى أنا أعتبرهم أهلي الحاسة.
وسنمثل أنا وإياك في شحات ونمثل أمام القضاء ويحقق معنا لأني أنا مقدم شكوى وإذا تراجعت أنا عن هذا الكلام فأنا غير صادق أمام الليبيين وإذا قلت لا شحات ولا المنطقة الشرقية أنا أقول لك أنا أمتثل أمام النائب العام في طرابلس بشرط واحد أن يعلن السيد الصديق الصور حضور السيد علي القطراني وأنا رافع الحصانة عن نفسي ويقول السيد علي القطراني وعادل الحاسي يمثلوا في اليوم الفلاني ويشكلوا لنا لجنة.
وتكون سلامة علي القطراني شخصياً حينما يغادر من مطار معيتيقة بذمة وحماية النائب وسأكون في طرابلس في هذه القضية لأنك أنت من أججت الرأي العام وأنت ليس لديك حق في هذا الكلام وأنا أثق ثقة كاملة أن هذا الكلام الذي قلته بحقي غير صحيح وأنا أثق بالقضاء وأنك ستدخل السجن لأنه لا يوجد لديك حق والعقد منذ العام 2013 والناس الذين معك في القنصلية قالوا هذا الكلام غير صحيح وأنت يا سيد عادل الحاسي من الذي أتى لك بهذا العقد لإستهداف علي القطراني.
أنت قلت علي القطراني يتصل بي ويقول لي إصرف رواتب أولاد عمي يا أخي أنا لم أرفع السماعة لمحادثتك نهائياً أنا حتى السيد محمد عبد العزيز الشخص المحترم الذي هو معين بالقاهرة لم أرفع له السماعة
والجهات التي تستهدف علي القطراني وبالتأكيد لديه أعداء يعني موضوع الباخرة مالطا وقاتل الصحفية والرأي عام صفحات يعني الكلام الذي قاله عادل الحاسي هو بعض الصفحات التي هي ضد علي القطراني وبدأت تأجج الراي العام بناء على كلام عادل الحاسي أنا لا أريد أن أتهمك بشيء ولا أريد أن أقول عليك شيء فهذه القضية التي قالها عادل الحاسي نتمنى من النشطاء والمحاميين أن ترفع الحصانة منذ العام 2011 عن جميع من خدم في الدولة وتكون ثورة ضد الفساد.
وعن كافة من تبعوهم من وزراء ووكلاء ورؤساء رئيس مؤتمر وطني رئيس برلمان رئيس حكومة رئيس مجلس رئاسي إفتحوا هذه الملفات الليبيين يريدون معرفة الفساد في ليبيا ونريد أن يعرفوه والسيد عادل الحاسي قال أن السيد علي القطراني إجتمع مع محمد سيالة وقال لمحمد سيالة وزير الخارجية أن عادل الحاسي إخوان ومقاتلة وأنا أقول لك إجتمعت بمحمد سيالة وبذات الوقت نقول لك النقطة التي حكينا فيها بالذات عن عادل الحاسي.
أولا أنا إجتمعت بمحمد سيالة إجتماع كان بتنسيق من شخص إسمه بهلول بدران قال لي السيد محمد سيالة يريد أن يجتمع بك من أجل ليبيا وكنا متواجدين في مصر وكنا في فندق واحد أنا في جهات معينة وناس نستشيرهم وإستشرت أنا وأمين عام القيادة السيد عبد الكريم هدية الموجود وحكيت أنا وهو بهذا الموضوع وقال لي توكل على الله يا علي وإجتمع لأن قيادة الجيش أنا تهمني وداعم لها وأنا أعرف أنها الشرعية التي عند الجيش أقل شيء من الشعب والشعب كله يحبه.
وإجتمعت مع محمد سيالة وحكينا عن ليبيا وعلى أساس التهميش في السفارات أنتم يا محمد سيالة إن أردتم ليبيا تعالوا إلى برقة وإجلسوا مع أهل برقة ونحن برقة عندها الجيش بأمانه رغم أني في السابق هاجمته لكن لم أجد منه إلا أن الرجل يحكي عن ليبيا ولما حكينا أتينا لنقطة القنصلية والسيد عادل يعلم الله ويشهد الله أنا لا أعرف هذا الشخص نهائياً وأنا لا أعرفه فعلاً أنا أحترم قبيلته التي قدمت الكثير ولكن لا أعرفه لا أحكي عنه لا إخوان لا مقاتلة لم اتجرأ يوماً وأقول عليه إخوان ومقاتلة.
وإذا أحد يأتي ينقل لك كلام وتنقل كلام آخر هذا يخصك أنت والسيد عادل الحاسي أنت جلست في القنصلية 34 يوماً ولم تشرح للناس أنت كيف دخلت القنصلية أنت يا عادل دخلت القنصلية إقتحمتها ومن إقتحم معك وسلم لك القنصلية والذين إقتحموا القنصلية أنا تحدثت معهم وسلموا له القنصلية واحد إسمه صلاح الشهيبي وإدريس عبد الدايم الشهيبي ومعهم مجموعة هؤلاء سلموا لك القنصلية الساعة الـ2 ليلاً وبدأوا يحمونك وعندما إقتحم القنصلية وجلس فيها وجد الفساد متفش وجاء هو لإصلاحه هم نفس الأشخاص وغيرهم.
وكيف تم طرده من القنصلية لقد تم طرده لأن الأشخاص الذين كانوا يحموه قالوا رأينا لكن أنا لم أرى ولكن وصلني على الفايبر ورأيتهم قلت لهم هذا أنا لا علاقة لي قالوا جهز عقود لـ15 شخص وعنده إتصالات مشبوهة هؤلاء الشباب نفسهم قرروا وقالوا هذا الرجل ما دام هو ضد الجيش لا يبقى في القنصلية نهائياً وإتصلوا بالأشخاص الذين كانوا في القنصلية وأتوا لمحمد صالح وقالوا له تعال إستلم القنصلية وأتى وإستلموا القنصلية بالطريقة التي سلمت بها لعادل الحاسي.
هم نفس الشباب الذين إقتحموا القنصلية لعادل الحاسي هم نفس الشباب الذين سلموا القنصلية والسيد عادل الحاسي على كلام محمد صالح كان قنصل معتمد وتوقيعه معتمد لما جاء للسلطات المصرية بعد إقتحام عادل الحاسي للقنصلية ممكن الخارجية محصل قرار لكن على كلام محمد صالح قال أن الجهات الأمنية لم تعتمد السيد عادل الحاسي أنه يكون قنصل وقالوا له أنت القنصل المعتمد عندنا السلطات المصرية والجهات الأمنية المصرية خبيرة وعندها خبرة كبيرة لماذا الجهات الأمنية لم تعتمد السيد عادل الحاسي؟.
السيد عادل الحاسي خرج على محطتكم وقال أنا أقدم إستقالتي أنت تم إقالتك من حكومة الوفاق بتكليف السيد صالح خطاب قنصل عام أنت تم إقالتك ونستغرب تقدم إستقالتك في هذا الأمر وأنا سأتحدث بكل شفافية فهو حكى في نقطتين قال علي القطراني يعين أبناء عمه وعلي القطراني الذي تحكي عنه لديه أبناء عم بكر العلواني القطراني هذا مساعد الملحق الثقافي وتم ترشيحه وأنا الذي رشحته بإعتباري كنت عضو مجلس النواب في العام 2014 أن يكون ملحق ثقافي ورشحته للحكومة المؤقتة.
وكان وزير تعليمها السيد فتحي المجبري وأبو بكر أحمد العلواني مؤهلاته العلمية حوالي 15 سنة وهو مدير مدرسة في التعليم العالي ومعهد معلمين ومن ركائز التعليم في الأبيار يعني من حقه كيفه كيف الآخرين أن يكون ملحق ثقافي لما رشحناه ذهب للإسكندرية وباشر عمله بالإسكندرية ولم يتقاضى أي راتب منذ العام 2014 وهو يأتي ويذهب إلى الإسكندرية حتى جائت حكومة الوفاق وجهزت نماذج وأنا أقول لك الأستاذ عثمان عبد الجليل وأنا رغم أني ضد الوفاق لكن شخص نرى فيه شأنه شأن بعض الوزراء يرون أن ليبيا واحدة.
ولا يحاولون تهميش أحد ويحاولون أن يلموا لا يفرقوا ونزلوا له رواتبه من طرابلس على السنوات السابقة وتعرف ما قام به السيد عادل الحاسي لما أتت الرواتب صرف للجماعة كلهم لكن هذا يحمل لقب القطراني لم يصرف له راتبه وكلمني أبو بكر قلت له لن أتصل به وفعلاً لم أتصل به وإلى الآن لم يصرف له وعبد الله العبار شخص يعمل في الخارجية منذ العامين 2011 و2012 لما كانت الحكومة المؤقتة هنا والوزير محمد الدايري عندهم قانون فيما بينهم الذي يخدم 5 سنوات في الداخل من حقه يقدم ويترشح.
وقدم تشريحه وكان هو في العلاقات العامة وتم تعيينه في الإسكندرية وتعيينه من عند القنصل محمد صالح الدرسي وأنا نقول لك علي القطراني كيف كان عبد الله العبار مرافق معي أولا في قنصلية الاسكندرية وأنا إقامتي شبه في الإسكندرية والشيء الآخر الذي نستغرب منه أن يبدر من السيد عادل الحاسي هذا الكلام ومحمد صالح لما أتيت وطلبت منه تفريغ عبد الله العبار معي أنا وذكرت له الأسباب ولأني أنا نائب رئيس المجلس الرئاسي ولأني أنا عضو مجلس النواب وكان علي مسؤوليات.
هل تعلم أن علي القطراني ونقولها منذ العام 2016 لما دخلت المجلس الرئاسي تم إيقاف الراتب من مجلس النواب نهائيا وهل تعلم أن علي القطراني ونقولها علنا ومسجلة المجلس الرئاسي الذي الآن موجود لم أتقاضى منه مليم واحد رغم أنهم أعدوا 25 ألف دينار بقرار رسمي ومن حقك تحولهم خارج البلاد مليم واحد لم أتقاضاه.
وأنا علي مسؤوليات الذي يريد العلاج والسفر يأتيني وتمنيت أن أتصرف بشكل شخصي وطلبت من السيد محمد صالح يفرغ معي عبد الله العبار هل تعلم أنهم كانوا معي مرافقين وأقولها علنا يوجد مدير مكتب فيه أمن وفيه حرس حسب الظروف أنا لم ألتجئ لأي شخص بإستثناء ونقولها السيد رئيس الوزراء عبد الله الثني قالي يا علي المرافقين لازم نصرفلهم 6 شهور بارك الله فيه وصرفلي سيارتين حماية الآن موجودات بإسم الحكومة المؤقتة للأمن الذي يرافقني.
وأنت تعرف علاقتي بالقيادة القيادة أنا اخذت منها سيارة مصفحة أتنقل فيها للقيادة وبإسم القيادة وأنا أعرف قيادة الجيش والذي نريده منها نأخذه منها وحتى ميزانية منها لم آخذ مليم واحد ونقدر أن نأخذ منها وعادل الحاسي قال لعبد الله العبار أنا لن أصرف لك وعامله مثلما عامل أبو بكر العلواني لأنك مرافق لعلي القطراني وأبو بكر العلواني إبن عم علي القطراني وإلى الآن لم يسلمهما.
س/ هل تعتبر المجلس الرئاسي يعمل ضد قيادة الجيش والمؤسسة العسكرية؟
ج/ بعض من أعضاء المجلس الرئاسي يعملون ضد قيادة الجيش وغير موقوفين إلى الآن.
س/ هل فعلاً أبو بكر القطراني مدير مدرسة في الأبيار هو الذي قاد حملتك الإنتخابية في فترة سابقة؟
ج/ ليس هو فقط كانوا 15 قادوا الحملة الإنتخابية ومن ضمنهم أبو بكر العلواني وما المانع لو كان قائد الحملة الإنتخابية لعلي القطراني في مجلس النواب ومن ثم رشحته ملحقا ما المشكلة في ذلك.
س/ هذه تتعارض مع المعايير المهنية؟
ج/ دع عنك وعني هذه الأسئلة وأنا مستعد أن أعدك أمام المشاهدين أن تعمل معي مقابلة أخرى لساعتين وأسير معك حيث تريد ما أريده منك أن تركز على قضية الرأي العام هذه.
وأنا أعطيت خيارات لعادل الحاسي أنا هذه القضية عندي كثير من الدلائل عليها لن تتوقف وتفضل يا عادل الحاسي أين ما تقول وكلامي هذا لا يمكن العودة عنه لأنني صاحب مبدأ وصاحب كلمة وأنتم 218 إستضفتموه وأتيتم بمستندات وسجلتم الحلقة تسجيل وعرضتموها أكثر من مرة ونتمنى أن تعاد هذه الحلقة مثل ما تمت إعادة حلقة السيد الحاسي ونتمنى أن تظهر في نشرات الأخبار ونتمنى هذا الكلام الذي قلته أن تعيدوه لأكثر من مرة.
يا عادل الحاسي لديك بنغازي والبيضاء وطبرق وشحات أهلك وسأذهب لطرابلس وأنا أمتثل بمستنداتي وعندي محامي وبإذن الله الإفتراء والتشويه الذي شوهته لعلي القطراني لن أسامحك فيه حتى تدخل السجن.
س/ هل ترى أن القبيلة تدخلت في الشؤون السياسية؟
ج/ أولاً نحن نحترم جميع القبائل وخاصة في ليبيا المجتمع قبلي بالكامل ولكن القبيلة وخاصة في برقة ما موقفها؟ هذه القبائل موقفها ضد الوفاق وبرقة بالكامل وجميع قبائلها برقة ضد الوفاق وعادل الحاسي أتى بقراره من الوفاق ونريد عادل الحاسي كيف يجاوبنا على هذا السؤال رغم أن البعض في برقة لما حكيت معهم وجدت عندهم بعض الوطنية ومستائين من التصرفات الموجودة عند الوفاق بعض منهم قلة لا تتجاوز شخصين أو 3 أما الباقي ذهبوا إلى المناصب يبحثون عن النقود أت إجلس مع أهلك وقبيلتك هل هي راضية أم لا؟
س/ لماذا علي القطراني إلى الآن لم يقدم إستقالته من الوفاق بحكم أنها تعمل ضد الجيش؟
ج/ سؤال مهم جدًا ونجاوبك عليه أنا يوجد اشخاص نواب وفي قيادة الجيش ورئيس مجلس النواب نتشاور معاهم جميعهم قالوا لي لا تقدم إستقالتك وإعترض ببيانات ما الذي أستفيد منه أنا من نائب رئيس المجلس الرئاسي لما نقول لك مليم واحد حتى رواتبي والمرافقين لي أنا غير قادر على الإيفاء بها وأنا عندي قضية نحن قدمنا شهداء معركة الكرامة والجيش وهذه قضية مصيرية وقاتلنا من أجلها وقدمنا شهداء وعندنا قضية وأقسم بالله لا نبيع دم شهيد بمليارات الدنيا ولا نذهب للوفاق يعني أنا لو ذهبت للوفاق ماهو وضعي؟.
يكون وضعي ممتاز الذي أريده أعمل به وقنصل الإسكندرية لا يستطيع أحد أن يعينه بعدين عينته أنا وحتى السفير في القاهرة نأتي بسفراء ووزراء ونستفيد حتى بالعلاقات لكن نحن عندنا قضية نحن جيشنا حارب الوفاق وقبله المؤتمر الوطني لكن الحمد لله هذه الأيام نعيش فرحة عيد ثورة الكرامة ونتمنى منكم نقل العرض مباشر العرض غداً.
إنتصرنا ونقول الجيش الآن فرغ نفسه وبدأت عنده إتصالات دولية وحتى الذين كانوا ضد الجيش الآن نرى فيهم يأتون إلى الجيش يطلبون الوساطات ليقابلوا الجيش ويحكوا مع الجيش وفي يوم من الأيام كانو ضد الجيش وأنا مع الجيش وسأبقى مع الجيش وسأبقى مع أهلي في برقة وفي ليبيا بالكامل وأنا أقول لك حكومة الوفاق مازلنا إلى ال’ن لم تكن حكومة وفاق وعادل الحاسي وأنت حكيت كلام وأججت الرأي العام وليس عندك حق.
عندي أنا بالذات لا تملك علي ذرة واحدة وهذا الكلام بإذن الله أمام القضاء غدا أو بعد غد وأنا لازلت أمام الليبيين الذين يثقون في علي القطراني والذين إتصلو بي ومشغولين بشأني وأنا أقول لك يا عادل.
أنا معك أين ما تكون في بنغازي والبيضاء وطبرق وشحات أهلك وأهلي نكون عندهم واحد يذهب للسجن وواحد يخرج وحتى في طرابلس الصديق الصور يقول علي القطراني يتفضل تحت حماية النائب العام في هذه القضية ونمثل أمامه إسبوعين يشكل لنا لجنة والمتهم يضعه بالسجن والآخر بالخارج وفي السابق كان الكثير من النشطاء يتصلون معي.
ويقولون كلمنا فلان ونواب ونائب يقول لي كلمني النائب الفلاني يقول لي أجج الرأي على علي القطراني الذي يسكن في تونس وهذا النائب وأكثر من واحد نحن الأعضاء عندما أتينا لمجلس النواب عقلياتنا مختلفة فينا المهندس والدكتور ومع كان يعمل سائقاً ويصلح الأجهزة الكهربائية ووجدوا أنفسهم في مجلس النواب وبعض أعضاء مجلس النواب صدموا بالناس الذين يحترمونهم بكلمات سعادة النائب وبصلاحياتهم لتعيين الوزراء والوكلاء والذهاب إلى أي مكان في الدولة.
وهذا النائب تقلب 24 مرة وكان أول إتجاهه من خلال الإتصالات بمجلس شورى ثوار بنغازي وكان يذهب إليهم في تركيا وأنا شخصياً أتى بهم لي وجلست معهم بعلم بعض من قيادات الجيش والكلام هذا كان في عامي 2015 و2016 وكانوا محتلين الليثي وسوق الحوت ومن ثم هذا النائب قام بعد ما حصل “لثوار بنغازي” بالقول هل تريد أن نسلمك وسام بن حميد وهذا النائب تقلب مرة أخرى بعد أن إنتهى “الثوار” وجاء الوفاق ليلتصق بالوفاق.
والآن يذهب ويأتي إلى الوفاق مرة طالباً منصب وزير وأخرى مدير مخابرات وهذا النائب هو الذي يأجج بعض الناس على علي القطراني وفي بعض الصفحات وبعدها جاء وقال نريد لقاء علي القطراني وإلتقيت به وحاضرين وقال المشكلة بيني وبينك أنك ترى في حفتر شيئاً وأنا لا أرى ذلك في حين أن حفتر هو الذي كون الجيش من 175 شخصاً والآن توجد 6 مراكز تدريب وإختلفت مع هذا النائب وحدثت بعدها شائعة المشير خليفة حفتر.
ولما جاء حفتر ونزل من المطار قدم هذا النائب التهنئة وحمد سلامة وصوله يعني نفاق ما بعده نفاق أنا أقول له إذهب فمجلس النواب ينتهي وعلي القطراني يرجع لعمله وأنت أخلق لك مكاناً جيداً وإخدم نفسك وعد إلى الستلايت وهذا النائب تعرفوه وستجدونه في شبكة الإنترنت.